ذكر عن جمال الدين ابراهيم بن محمد الطيبي ان بعض امراء المغول تنصر فحضر عنده جماعه من كبار النصاري والمغول فحضر واحد منهم ينتقض ويسب في محمد -صلي الله عليه وسلم -وهناك كلب مربوط فلما اكثر من ذلك وثب عليه الكلب فخشمه فخلصوه منه فقال بعض من حضر :هذا كلامك في محمد-صلي الله عليه وسلم -فقال كلا بل هذا الكلب عزيز النفس راني اشير بيدي فظن اني سأضربه ،ثم عاد الي ما كان فيه من سب النبي وأطال ،فوثب عليه الكلب ولم يتركه حتي مات ،فأسلم بذلك اربعون الف من المغول
كلب يغار ......ونحن نسمع ليل نهار ما يحدث للاسلام ...فمتي نتحرك؟؟؟؟؟؟؟؟؟